The تأثير الألوان على الذاكرة Diaries
The تأثير الألوان على الذاكرة Diaries
Blog Article
أشياء هامة عليك معرفتها كمُعلم قبل أن تبدأ بتدريس الأطفال
من خلال دراسة شعارات العلامات التجارية الناجحة واستخلاص هذه الدروس، يمكن للمصممين وأصحاب الشركات تطوير شعارات قوية وفعالة تعزز من هوية العلامة التجارية وتساهم في نجاحها وانتشارها في السوق.
تتميز الألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر بقدرتها الفائقة على التعبير عن الطاقة والحماس. تُستخدم هذه الألوان بشكل شائع لتصميم شعارات الشركات التي ترغب في إظهار قوة وحيوية علامتها التجارية.
• فهم كيف تتناسب الألوان مع طبيعة الإعلان لتحقيق الرسالة المطلوبة، سواء كانت تحفيزية، هادئة، أو تحفيزية.
شعار ذو قيم لونية متناسقة ومدروسة سيكون أكثر جذبًا للأنظار.
ويمكن الاستعانة باللون الأخضر للكتابة على اللوحات الجدارية، كونه من أكثر الألوان ثباتًا في الذاكرة. وتبدو الألوان وكأنها تعكس عبقرية الطفل وذكاءه، لكنها قد لا تعكس حالته النفسية. هذا وقد لوحظ أن الأطفال في معهد السرطان يستخدمون الألوان البهيجة، بعيدًا عن الأسود والأبيض اللذين يعكسان ملاءات الأسرة التي تعني المرض. وقد فسّر البعض لجوء الطفل للألوان المبهجة برغبته في طرد الألم.
الاتباع الأعمى للتوجهات في الألوان يمكن أن يكون مضراً في بعض الأحيان. التوجهات تأتي وتذهب، ولكن هوية العلامة التجارية يجب أن تكون دائمة ومستدامة.
المِهاد: وهو الجزء في الدماغ الذي يقوم بنقل الإشارات الحسية والحركية، بالإضافة إلى تنظيم الوعي واليقظة.
فقد تبين أن هناك علاقة بين الألوان وبعض الأمراض الجسدية، حيث تساهم الألوان في الشفاء من الأمراض، أو على الأقل في التخفيف من حدّة الآلام التي ترافقها، ومن أبرز هذه الألوان:
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
• التحفيز العقلي: يُعزز التفكير ويحفز الانتباه، لذا يُستخدم في الأماكن التي تتطلب الانتباه والتركيز.
مثلًا اضغط هنا الأطفال أصحاب الهمم الأبطال الصغار وجِدَ بأن الألوان تؤثر على النشاط الحركي، وتساعد في سرعة الحفظ وتعزز نشاط الإدراك الحسي والجسدي، وأيضا تدعم مراكز الطاقة الحيوية في الدماغ والجسد، وهو تحسن واضح للصحة النفسية والجسدية باستخدام الألوان.
في الثقافات الغربية ، يمثل النقاء والبراءة والعقم. يرتبط الأبيض أيضًا بالسلامة والروحانية والإيمان. تشمل الارتباطات السلبية مع الأبيض العزلة والفراغ والشعور بعدم إمكانية الوصول.
الألوان الهادئة مثل الأزرق والأخضر تُعد مثالية لخلق بيئة تعليمية تساعد على التركيز. الأزرق، على وجه الخصوص، يرتبط بتحفيز العقل وزيادة الإنتاجية، بينما الأخضر يساعد على تقليل التوتر وتحسين الراحة النفسية، مما يجعل الطلاب أكثر استعدادًا للتعلم والاحتفاظ بالمعلومات.